Here it goes:
"بعد تردد ...عزمت على الرد على رد السيد خالد بالعربية لسببين : الأول أن أكون له شديد الوضوح , والثاني لفائدة قراء
لايتقنون غيرها
لي عدد من النقاط متفاوتة الأهمية , لكنها كلها جديرة بالذكر
:
1- أن مسألة " حمويتي " كعامل في تشكيل فكري حول المسالة المعروضة أمر غير قائم ... فلا أنا - بالتاريخ - من المغرمين
بالشيشكلي , لابل وفاهم تماماً لمدى ماتورط فيه من غلوٍ في الارتباط بمقاصد السياسة الأمريكية في الاقليم , ليس فقط فترة حكمه
بل والأنكى بعد خروجه بحين ... وبالتحديد عام 57 : مؤامرة هيوارد ستون الملحق العسكري الأمريكي , ثم أن حمويتي متنَاصَفة
مع فلسطينيتي
الما ذكر السيد خالد أحد ابناء الشيشكلي فلي أن أذكر واقعة احتكاك بيني وبين ابنه سمير , عندما سألته - في لقاء جمعنا
في نوفمبر 05 - عما رأيه فيما كتبه مايلز كوبلاند , قبل مماته بقليل , عن والده في كتابه الأخير والأهم - لاعب اللعبة .. الصادر
عام 90 , فهاج وماج - وإن بادب - مستنكراً السؤال... ربما لعلمه بسوء ماخطّه كوبلاند
3- و نعم ساهم في الانقلاب على حسني الزعيم , لكنه لم يكن قائده ولا كان من أعدمه ... هم فضل الله ابومنصور وعصام
مريود ومحمود الرفاعي وصحبهم ... بل ولم يطل به المقام ضمن شلة الانقلاب ذو الطابع البريطاني - قائده سامي الحناوي - لنقمته
على توجهاته النوريسعيدية... بل وانقلب عليه في ديسمبر 49 - الانقلاب الأول - وبهدف حرف سوريا عن القبلة البريطانية4- الشيشكلي غادر دمشق في 27 شباط لا ايار 545- . حادثة دهس دبابة للجمهور حصلت أثناء عرض عسكري في عيد الجلاء - 17 نيسان 53 - وليس لقمع مظاهرات 54
7- مابين 49 و56 كان حزب الشعب برمته مع الاتحاد السوري - العراقي ... فقط بعد السويس نشأ جناح تقدمي داخله
13- سلطان الأطرش فرّ الى حسين - لا عبدالله - عام 54
"بعد تردد ...عزمت على الرد على رد السيد خالد بالعربية لسببين : الأول أن أكون له شديد الوضوح , والثاني لفائدة قراء
لايتقنون غيرها
لي عدد من النقاط متفاوتة الأهمية , لكنها كلها جديرة بالذكر
:
1- أن مسألة " حمويتي " كعامل في تشكيل فكري حول المسالة المعروضة أمر غير قائم ... فلا أنا - بالتاريخ - من المغرمين
بالشيشكلي , لابل وفاهم تماماً لمدى ماتورط فيه من غلوٍ في الارتباط بمقاصد السياسة الأمريكية في الاقليم , ليس فقط فترة حكمه
بل والأنكى بعد خروجه بحين ... وبالتحديد عام 57 : مؤامرة هيوارد ستون الملحق العسكري الأمريكي , ثم أن حمويتي متنَاصَفة
مع فلسطينيتي
الما ذكر السيد خالد أحد ابناء الشيشكلي فلي أن أذكر واقعة احتكاك بيني وبين ابنه سمير , عندما سألته - في لقاء جمعنا
في نوفمبر 05 - عما رأيه فيما كتبه مايلز كوبلاند , قبل مماته بقليل , عن والده في كتابه الأخير والأهم - لاعب اللعبة .. الصادر
عام 90 , فهاج وماج - وإن بادب - مستنكراً السؤال... ربما لعلمه بسوء ماخطّه كوبلاند
3- و نعم ساهم في الانقلاب على حسني الزعيم , لكنه لم يكن قائده ولا كان من أعدمه ... هم فضل الله ابومنصور وعصام
مريود ومحمود الرفاعي وصحبهم ... بل ولم يطل به المقام ضمن شلة الانقلاب ذو الطابع البريطاني - قائده سامي الحناوي - لنقمته
على توجهاته النوريسعيدية... بل وانقلب عليه في ديسمبر 49 - الانقلاب الأول - وبهدف حرف سوريا عن القبلة البريطانية4- الشيشكلي غادر دمشق في 27 شباط لا ايار 54