Saturday, January 22, 2011

Comrade Kamal replies to comrade Khaled

Here it goes:
"بعد تردد ...عزمت على الرد على رد السيد خالد بالعربية لسببين : الأول أن أكون له شديد الوضوح , والثاني لفائدة قراء 

لايتقنون غيرها
لي عدد من النقاط متفاوتة الأهمية , لكنها كلها جديرة بالذكر
:
1-       أن مسألة " حمويتي " كعامل في تشكيل فكري حول المسالة المعروضة أمر غير قائم ... فلا أنا - بالتاريخ - من المغرمين
بالشيشكلي , لابل وفاهم تماماً لمدى ماتورط  فيه من غلوٍ في الارتباط بمقاصد السياسة الأمريكية في الاقليم , ليس فقط فترة حكمه
بل والأنكى بعد خروجه بحين ... وبالتحديد عام 57 : مؤامرة هيوارد ستون الملحق العسكري الأمريكي , ثم أن حمويتي متنَاصَفة
مع فلسطينيتي
الما ذكر السيد خالد أحد ابناء الشيشكلي فلي أن أذكر واقعة احتكاك بيني وبين ابنه سمير , عندما سألته - في لقاء جمعنا
في نوفمبر 05 - عما رأيه فيما كتبه مايلز كوبلاند , قبل مماته بقليل , عن والده في كتابه الأخير والأهم - لاعب اللعبة .. الصادر
عام 90 , فهاج وماج - وإن بادب - مستنكراً السؤال... ربما لعلمه بسوء ماخطّه كوبلاند
3-        و نعم ساهم في الانقلاب على حسني الزعيم , لكنه لم يكن قائده ولا كان من أعدمه ... هم فضل الله ابومنصور وعصام

مريود ومحمود الرفاعي وصحبهم ... بل ولم يطل به المقام ضمن شلة الانقلاب ذو الطابع البريطاني - قائده سامي الحناوي - لنقمته
على توجهاته النوريسعيدية... بل وانقلب عليه في ديسمبر 49 - الانقلاب الأول - وبهدف حرف سوريا عن القبلة البريطانية
4-                                                                                         الشيشكلي غادر دمشق في 27 شباط لا ايار 54

5-        . حادثة دهس دبابة للجمهور حصلت أثناء عرض عسكري في عيد الجلاء - 17 نيسان 53 - وليس لقمع مظاهرات 54 

كانت حادثاً غير مقصود تسبب فيه سائقها
6-  طائرات الميتيور بريطانية , لا فرنسية الصنع , وعلاقة الشيشكلي بفرنسا كانت جيدة بسسبب ممانعته للمخططات البريطانية في سوراقيا

7-              مابين 49 و56 كان حزب الشعب برمته مع الاتحاد السوري - العراقي ... فقط بعد السويس نشأ جناح تقدمي داخله
عبدالوهاب حومد وعلي بوظو .... ذهب باتجاه قاهرة عبدالناصر
8-                                                                    هو عبد الحق - لا عبدالقادر - شحادة ... أعرف أنه عاش في القاهرة9-                      حسين حدة بقي , ومعه أمين النفوري وأحمد عبدالكريم وطعمة العودة لله وأحمد الحنيدي , - وكلهم من أركان

الشيشكلي العسكريين - في الخدمة بعد رحيله , بل وأصبحوا أعضاء في مجلس قيادة - 57 الذي تفاوض على الوحدة مع عبدالناصر10 -                                                                          أخوه حسن حدة من كان قريباً من أكرم الحوراني ... لا حسين

11-       ( العقيد محمد ناصر - قائد الطيران وأحد شركائه في انقلاب 49 - اغتاله بتهمة الارتباط البريطاني - الهاشمي ( الأردني

12-                                            منصور الأطرش توفي منذ اعوام قلائل فقط ... ومعرفتي أكيدة ,إذ جمعنا المؤتمر القومي

عربي

13-                                                                 سلطان الأطرش فرّ الى حسين - لا عبدالله - عام 54  
علّها كانت مجدية - هذه السردية - ... للجميع
"